A luddite, maybe: incomplete thoughts
الأيام دي قاعدة اتأمل في حياتي اللي مشت بصورة من ما دخلت الجامعة بقيت فيها مضطرة أفهم التكنولوجيا و أمور الكمبيوترات دي بصورة أكبر من العادي. و الضرورة ماشة زايدة مع كل خطوة جديدة و دا كلو بالرغم من إني من كنت صغيرة كنت زولة كارهة للتكنولوجيا أو ما محبذاها.
الحكاية دي عاملة لي صراع ، أي نعم الحياة كلها بقت معتمدة على التنكولوجيا بطريقة لا فرار منها , لكن الزايد انها تكون مرتبطة بشغلك و قرايتك و يبدو كدا مستقبلك كلو , ف حياتك كلها بقت مبنية على شئ أنت أساسا عندك حواجز و تحفظات منو .
أبدا ما كنت بسعى لاكتساب أحدث التكنولوجيات الا إذا كنت مضطرة، ما بندهش من أحدث الإصدارات لأي تقنية بل بالعكس بكون خايفة منها و بنظر ليها نظرة المتوجس و الحزين، و دا قد لا يمنعني من إني أقدر المجهود و الابداع و الافاق الجديدة الممكن تتفتح من خلالها , لكن كل هذا لم يحرك توجسي من التكنولوجيا من مكانو قيد انملة.
الأيام دي و انا بفكر كثيرا في تاريخ عصرنا دا ممكن يكون عامل كيف للناظر ليو من المستقبل, لم أجد الا أنو أعاين لمكان التنكولوجيا وين من الحكاية دي, و خوارزميات الذكاء الاصطناعي و تعليم الماكينة .
أي نعم عصرنا الحالي هو عصر انفجار البيانات , و قواعد البيانات الضخمة جدا , لكن نحن كناس حضرنا بداية عصر الانفجار دا , فنحن لابد و حنتحرم حرمان شديد من متعة مهمة جدا , و هي متعة الاستفادة من البيانات و طرق تحليلها و استخراج المعلومات منها في النظر للتاريخ.
اتخيل الأنسان في العصور القادمة و هو بيحاول يدرسنا كنا بنفكر كيف و بنعمل في شنو و وآرائنا حول مواضيع محددة و المزاج العام و ما الى ذلك , ما حيكون محصور في نفق نظرة الكتاب الاتيحت ليهم فرصة الكتابة عن التاريخ, و ما مقيد بنظرتهم و زوايا تفكيرهم, ما مضطر يتحمل الخلفية الثقافية و الاجتماعية و اي خلفية ممكن تفكر فيها للكاتب . في النهاية و انت بتكتب عن أي حدث صعب جدا تطلع من اطارات محددة مسبقا ليك مهما كنت انسان مجتهد و بتحاول.
فأنا الا املك الا اني اشعر بالغيرة و الحسد الشديد للبشر القادمين الي قد يتمكنوا من انو يشوفونا كمان نحن من دون أي وسائط , حيتمكنوا من قراية بوستاتنا و انفعالاتنا اللحظية من خلال خوارزمية بتجري بحث سريع في قواعد السوشيال ميديا على سبيل المثال و تجيب ليك اي شئ دايرو.
الناس ديل اذا الموضوع مشى فعلا زي ما أنا متصوراو فحيكون انكشف عنهم الغطاء فعلا , و يادوب حيكونوا ناس متحررين من قيود نحن عانينا منها.
التنكولوجيا شئ مقيت في رأيي , فشلت تماما في اني احبها و انظر ليها كشئ حميد حصل للبشر في تاريخ وجودهم منذ أن ابتدأ. و لكن صعب جدا اني انكر مساهمتها الحالية و المتوقعة في مسيرة تحرر الأنسان و توسع معرفتو و اكتشافو لافاق جديدة قد تكون من الجيد انو ينخرطوا فيها أكبر قدر من البشر بي تنوع ثقافاتهم و خلفياتهم.
لكن ياخ هل أساسا ال
الحكاية دي عاملة لي صراع ، أي نعم الحياة كلها بقت معتمدة على التنكولوجيا بطريقة لا فرار منها , لكن الزايد انها تكون مرتبطة بشغلك و قرايتك و يبدو كدا مستقبلك كلو , ف حياتك كلها بقت مبنية على شئ أنت أساسا عندك حواجز و تحفظات منو .
أبدا ما كنت بسعى لاكتساب أحدث التكنولوجيات الا إذا كنت مضطرة، ما بندهش من أحدث الإصدارات لأي تقنية بل بالعكس بكون خايفة منها و بنظر ليها نظرة المتوجس و الحزين، و دا قد لا يمنعني من إني أقدر المجهود و الابداع و الافاق الجديدة الممكن تتفتح من خلالها , لكن كل هذا لم يحرك توجسي من التكنولوجيا من مكانو قيد انملة.
الأيام دي و انا بفكر كثيرا في تاريخ عصرنا دا ممكن يكون عامل كيف للناظر ليو من المستقبل, لم أجد الا أنو أعاين لمكان التنكولوجيا وين من الحكاية دي, و خوارزميات الذكاء الاصطناعي و تعليم الماكينة .
أي نعم عصرنا الحالي هو عصر انفجار البيانات , و قواعد البيانات الضخمة جدا , لكن نحن كناس حضرنا بداية عصر الانفجار دا , فنحن لابد و حنتحرم حرمان شديد من متعة مهمة جدا , و هي متعة الاستفادة من البيانات و طرق تحليلها و استخراج المعلومات منها في النظر للتاريخ.
اتخيل الأنسان في العصور القادمة و هو بيحاول يدرسنا كنا بنفكر كيف و بنعمل في شنو و وآرائنا حول مواضيع محددة و المزاج العام و ما الى ذلك , ما حيكون محصور في نفق نظرة الكتاب الاتيحت ليهم فرصة الكتابة عن التاريخ, و ما مقيد بنظرتهم و زوايا تفكيرهم, ما مضطر يتحمل الخلفية الثقافية و الاجتماعية و اي خلفية ممكن تفكر فيها للكاتب . في النهاية و انت بتكتب عن أي حدث صعب جدا تطلع من اطارات محددة مسبقا ليك مهما كنت انسان مجتهد و بتحاول.
فأنا الا املك الا اني اشعر بالغيرة و الحسد الشديد للبشر القادمين الي قد يتمكنوا من انو يشوفونا كمان نحن من دون أي وسائط , حيتمكنوا من قراية بوستاتنا و انفعالاتنا اللحظية من خلال خوارزمية بتجري بحث سريع في قواعد السوشيال ميديا على سبيل المثال و تجيب ليك اي شئ دايرو.
الناس ديل اذا الموضوع مشى فعلا زي ما أنا متصوراو فحيكون انكشف عنهم الغطاء فعلا , و يادوب حيكونوا ناس متحررين من قيود نحن عانينا منها.
التنكولوجيا شئ مقيت في رأيي , فشلت تماما في اني احبها و انظر ليها كشئ حميد حصل للبشر في تاريخ وجودهم منذ أن ابتدأ. و لكن صعب جدا اني انكر مساهمتها الحالية و المتوقعة في مسيرة تحرر الأنسان و توسع معرفتو و اكتشافو لافاق جديدة قد تكون من الجيد انو ينخرطوا فيها أكبر قدر من البشر بي تنوع ثقافاتهم و خلفياتهم.
لكن ياخ هل أساسا ال
***
الكلام دا بديت اكتبو قبل فترة كدا و ما تميتو و دي مشكلة انك ما تتم الحاجة في لحطتها انك مستحيل تاني تتذكر انك كنت عايز تقول شنو هههه , انا متذكرة انو كان في كلام كتير عايزة اكتبو و وقفت لانو في حاجة لخمتني و تاني ما رجعت تميت ابدا , غايتو بحاول اتذكر و ارجع اتمها 😂😂
Comments
Post a Comment